ليفربول ليس من يسب الحظ وحده هذه الأيام، هناك آخرون لم يتصوروا هذا السيناريو في أكثر خيالاتهم تشاؤمًا، دعنا نتعرف عليهم.

من هو «يوليان ناجلزمان» أصغر مدرب في العالم؟ وكيف لشاب صغير أن يصعد بتلك السرعة لمقدمة الكرة الأوروبية؟

الأكيد أن هذا الصندوق لم يكن أغرب جائزة قدمت في عالم كرة القدم، بل هناك ما يتجاوز حتى خيال صنّاع الكوميكس، هل أنت مستعد للتعرف على بعضها اليوم؟

قال له: أهلًا دروجبا، اسمي فيناي وأنا هنا لمساعدتكم. ابتسم دروجبا وبادله السلام: مرحبًا، تشرفت بلقائك، ماذا تعمل هنا؟ رد فيناي: أنا مدرب يوجا!

هذا درس إداري للأندية التي تستعين بلاعبين سابقين، لا يمتلكون خبرة وأدوات إدارية يمكنها أن تغير حال ناد أو تقلبه رأسه على عقب كما فعل ثلاثي ليفربول.

كان سؤال واحد يجول في خاطر فيصل في تلك الأثناء؛ لو أن جوميز لطيف لهذه الدرجة فما سر احتفاله بتلك الصورة المرعبة؟