توفيق الحكيم

كتب توفيق الحكيم مسرحية «أهل الكهف» عام 1929 ونُشرت عام 1933، وفيها صنع عالمًا دراميًا تلاعب فيه ذهنيًا بمفهوم الزمن، والصراع بينه وبين عاطفة الحب.

شكّلت تجربة الدور السادس في جريدة الأهرام حدثًا رائدًا في تاريخ الصحافة المصرية، بعدما جمّع هيكل خيرة العقول الأدبية والثقافية بمكانٍ واحد

قبل أن نتعرف على أهل الكهف، نعود معكم إلى المسرحية المستوحاة من القرآن الكريم والتي كتبها توفيق الحكيم، عن أهل الكهف وصراعهم مع الإيمان والزمن.

يستعرض هذا المقال محطات علاقة توفيق الحكيم بالعميد طه حسين، صعوداً وهبوطاً، صفاءً وغيوماً، بين المديح والتعاون الأدبي، والعتاب ونكران الجميل.

مقال يشرح العلاقة بين طه حسين وتوفيق الحكيم، بداية بالمقارنة بين البيئة التي نشأ فيها كل منهما وعملهما في كتاب واحد، فاختلافاتهما في عدة قضايا أدبية.

بجانب هوس البشر حول سماع القصص والحكايات، فإن الروايات هي مسرح خيال الإنسان، ومنبت المشاعر والأحاسيس العميقة. فلماذا نُنكر فائدتها؟