ناجي العلي

حينما سُئل ناجي العلي هل سيكبر حنظلة؟ قال إنه سيظل في العاشرة حتى يعود الوطن، عندها فقط يكبر حنظلة، فقوانين الطبيعة المعروفة لا تنطبق عليه.

بعد 30 عامًا على حادثة اغتيال رسّام الكاريكاتير الفلسطيني الأشهر «ناجي العلي»، يستعيد «إسماعيل فهد إسماعيل» طرفا من سيرته في روايته «علي عهدة حنظلة»

يستعرض المقال أبرز ما تضمنته أولى حلقات برنامج «خارج النص»، وهو من إنتاج قناة «الجزيرة»، وتحدثت عن الفيلم المصري «ناجي العلي»، وما ثار حوله من حملات تشويه.

لم يكن ناجي العلي مجرد رسام كاريكاتير، بل كان ضمير الثورة الفلسطينية ووجدانها ومنظارها الذي يقيّم الأحداث ويطلع على المستقبل، انحاز للفقراء فعاش في وجدانهم